العلاج بالأوزون هي احدى خدمات ايران مدتور,والتي يتم توفيرها من قبل أفضل أطباء للدماغ و العمود الفقرى الى جانب الإقامة,المترجم, و الممرضة المتنقلة و جولة في المدينة بسعر مناسب في طهران.
الأوزون هو الأوكسجين الحامل لثلاث ذرات أي ال O3 بينما الأوكسجين الذي نتنفسه يحمل ذرتين فقط O2 والأوزون هو الذي يكوّن الطبقة التي تحيط بالأرض، وتحميها من أشعة الشمس المضرّة . والأوزون الذي نستخدمه، يتم تحضيره وفق الحاجة، وفي فترة زمنية محددة لأنه لا يدوم إلا لعشرين دقيقة، ويجب تحضيره قبيل البدء بالعلاج به، وإلا تحول إلى أوكسجين بعد عشرين دقيقة، وهناك معدّات خاصة ومتطورة مخصّصة لتحضيره . وتكمن أهمية الأوزون في أنه يطهّر ويتيح الظروف لإعادة تكوّن الخلايا، وبذلك يسمى بالعلاج لمكافحة الشيخوخة كما أنه يستخدم في علاجات عدة أمراض منها السرطان، أمراض العين، و”ديسك” الظهر، حيث يصل احتمال نجاح العلاج إلى 90% وبذلك يعد بديلاً من إجراء الجراحة.
يمكن معالجة كثير من الأمراض بالأوزون، فالقرحة مثلاً تحمل البكتيريا، وهي من الإصابات التي ينقصها أوكسجين، لكن العلاج لا يضاهي الدواء، فعلى المصاب أن يشرب الأوزون، أو يأخذه بالمصل لفترة طويلة، وليس كما في حالة “الديسك”، حيث يحقن لمرة واحدة . كما يمكن علاج الربو المزمن بالأوزون، حيث يشعر المريض بالتحسن من العلاج في المرة الأولى، وفي هذه الحالة، يؤخذ الأوزون عبر المصل وفي العضل في عشر جلسات تصل إلى ذروة العلاج، والنتيجة تحسن بالتنفس، وغياب الالتهابات، ويمكن أن يخفّف الاعتماد على الأدوية أو يلغيها تماماً ، وتتم السيطرة بواسطته على المرض . وبالنسبة للجلد مثلاً، وعوامل التقدم في السن، فإن الأوزون إذا اُستخدم بطريقة مدروسة لصغار السن، فإنه يشكل وقاية لهم من التجاعيد، وقد يزيل التجاعيد المتوسطة، لكن يصعب أن يعيد وجه رجل عجوز كثير التجاعيد إلى طبيعته . ولكل مرض جرعة معينة، وليس من الضروري استخدام أدوية أخرى مع العلاج، إلا لدى مريض السرطان، ففي هذه الحالة، يلاحظ أن الأوزون يتعامل بفاعلية مع أنواع السرطان التي تحتاج لبيئة خالية من الأوكسجين لكي يعيش، والأوزون يدمر البيئة الحاضنة للسرطان . أما المرضى الذين يتعالجون بالأوزون للشفاء من السرطان فهم يحتاجون إلى فيتامينات تعوض خسارة ما قد تدمره العلاجات الكيميائية.
يتم حقن الأوزون داخل الفقرات المصابة من دون إحداث شق جراحي، كما يحدث في العمليات الجراحية التي قد ينجم عنها اضطرابات . كما يمكن استخدام الأوزون للتخفيف من الأوجاع . ويمكن أن يفيد الأوزون بتأمين الظروف لإعادة تكون “الديسك”، ويكون حظ المريض كبيراً بالعودة إلى صحته الطبيعية في حال لم تكن هناك التصاقات أو فضلات عظام بعد العملية الجراحية . وإذا تم حقن الديسك بالأوزون لمرة واحدة، يمكن أن يعيد الديسك تموضعه الصحيح، وتنتهي مشكلته، وحتى الذين أجروا العملية الجراحية للديسك، يمكن أن يشفوا من خلال العلاج بالأوزون . إنّ هذه التقنية عمرها يناهز المئة عام، وأول من اكتشفها هم الألمان خلال الحرب العالمية الأولى، وكانوا يداوون الجرحى الذين يعانون من صعوبة في الشفاء باستخدام المضادات الحيوية بسبب إصابات مستعصية جرّاء الحروب، فكانوا يعالجونهم بالأوزون . وتوصلوا إلى نتائج مهمة، وانطلقت المعالجة بالأوزون منذ ذلك الحين .
اذا كنت ترغب في أن يقوم أفضل أطباء للعظام في مستشفيات ايران من الدرجة الأولى بإجراء الجراحة وفي الوقت نفسه,كن مرتاحا و عديم الإجهاد خلال الوقت و البقاء في ايران بتكلفة مفعولة,مثل منزلک,تواصلوا مع الاستشارات ايران مدتور.
العلاج بالأوزون هي احدى خدمات ايران مدتور,والتي يتم توفيرها من قبل أفضل أطباء للدماغ و العمود الفقرى الى جانب الإقامة,المترجم, و الممرضة المتنقلة و جولة في المدينة بسعر مناسب في طهران.
الأوزون هو الأوكسجين الحامل لثلاث ذرات أي ال O3 بينما الأوكسجين الذي نتنفسه يحمل ذرتين فقط O2 والأوزون هو الذي يكوّن الطبقة التي تحيط بالأرض، وتحميها من أشعة الشمس المضرّة . والأوزون الذي نستخدمه، يتم تحضيره وفق الحاجة، وفي فترة زمنية محددة لأنه لا يدوم إلا لعشرين دقيقة، ويجب تحضيره قبيل البدء بالعلاج به، وإلا تحول إلى أوكسجين بعد عشرين دقيقة، وهناك معدّات خاصة ومتطورة مخصّصة لتحضيره . وتكمن أهمية الأوزون في أنه يطهّر ويتيح الظروف لإعادة تكوّن الخلايا، وبذلك يسمى بالعلاج لمكافحة الشيخوخة كما أنه يستخدم في علاجات عدة أمراض منها السرطان، أمراض العين، و”ديسك” الظهر، حيث يصل احتمال نجاح العلاج إلى 90% وبذلك يعد بديلاً من إجراء الجراحة.
يمكن معالجة كثير من الأمراض بالأوزون، فالقرحة مثلاً تحمل البكتيريا، وهي من الإصابات التي ينقصها أوكسجين، لكن العلاج لا يضاهي الدواء، فعلى المصاب أن يشرب الأوزون، أو يأخذه بالمصل لفترة طويلة، وليس كما في حالة “الديسك”، حيث يحقن لمرة واحدة . كما يمكن علاج الربو المزمن بالأوزون، حيث يشعر المريض بالتحسن من العلاج في المرة الأولى، وفي هذه الحالة، يؤخذ الأوزون عبر المصل وفي العضل في عشر جلسات تصل إلى ذروة العلاج، والنتيجة تحسن بالتنفس، وغياب الالتهابات، ويمكن أن يخفّف الاعتماد على الأدوية أو يلغيها تماماً ، وتتم السيطرة بواسطته على المرض . وبالنسبة للجلد مثلاً، وعوامل التقدم في السن، فإن الأوزون إذا اُستخدم بطريقة مدروسة لصغار السن، فإنه يشكل وقاية لهم من التجاعيد، وقد يزيل التجاعيد المتوسطة، لكن يصعب أن يعيد وجه رجل عجوز كثير التجاعيد إلى طبيعته . ولكل مرض جرعة معينة، وليس من الضروري استخدام أدوية أخرى مع العلاج، إلا لدى مريض السرطان، ففي هذه الحالة، يلاحظ أن الأوزون يتعامل بفاعلية مع أنواع السرطان التي تحتاج لبيئة خالية من الأوكسجين لكي يعيش، والأوزون يدمر البيئة الحاضنة للسرطان . أما المرضى الذين يتعالجون بالأوزون للشفاء من السرطان فهم يحتاجون إلى فيتامينات تعوض خسارة ما قد تدمره العلاجات الكيميائية.
يتم حقن الأوزون داخل الفقرات المصابة من دون إحداث شق جراحي، كما يحدث في العمليات الجراحية التي قد ينجم عنها اضطرابات . كما يمكن استخدام الأوزون للتخفيف من الأوجاع . ويمكن أن يفيد الأوزون بتأمين الظروف لإعادة تكون “الديسك”، ويكون حظ المريض كبيراً بالعودة إلى صحته الطبيعية في حال لم تكن هناك التصاقات أو فضلات عظام بعد العملية الجراحية . وإذا تم حقن الديسك بالأوزون لمرة واحدة، يمكن أن يعيد الديسك تموضعه الصحيح، وتنتهي مشكلته، وحتى الذين أجروا العملية الجراحية للديسك، يمكن أن يشفوا من خلال العلاج بالأوزون . إنّ هذه التقنية عمرها يناهز المئة عام، وأول من اكتشفها هم الألمان خلال الحرب العالمية الأولى، وكانوا يداوون الجرحى الذين يعانون من صعوبة في الشفاء باستخدام المضادات الحيوية بسبب إصابات مستعصية جرّاء الحروب، فكانوا يعالجونهم بالأوزون . وتوصلوا إلى نتائج مهمة، وانطلقت المعالجة بالأوزون منذ ذلك الحين .
اذا كنت ترغب في أن يقوم أفضل أطباء للعظام في مستشفيات ايران من الدرجة الأولى بإجراء الجراحة وفي الوقت نفسه,كن مرتاحا و عديم الإجهاد خلال الوقت و البقاء في ايران بتكلفة مفعولة,مثل منزلک,تواصلوا مع الاستشارات ايران مدتور.